نهاية من يدخل الشات
جرت هذه القصة في إحدى الكليات في إحدى دول الخليج
و البطولة لإحدى الفتيات التي كانت تدخل إلى غرف الدردشة
وفي إحدى الأيام تعرفت على شخص تعلقت به كثيرا و احبته
بجنون وهو كان يبادلها نفس الشعور وكانت لا تعرف عنه أي شيء
سوى اسمه الأول ووظيفته ....
لم تخبره اي شي عنها وهو كان يريد منها أن تخبره باسمها أو حتى مكان بيتها حتى يذهب لخطبتها لكنها لم تخبره بأي شيء و استمرت قصة الحب مدة ثمانية اشهر..
وفي إحدى الأيام بينما كان شقيق هذه الفتاة خارج المنزل دخلت إلى غرفته قرأت اوراقا مطبوعه وبها الكلام الذي قالته لحبيبها و الكلام الذي كتبه لها فما أن رأت هذه الأوراق حتى اصيبت بإنهيار عصبي أدخلت بسببه إلى غرفة العنايه المركزة...
كل ماحدث لأنها اكتشفت ان الشاب الذي كانت تعشقه بجنون
وهو متيم بها ليس سوى شقيقها الأكبر ...
هذه نهاية غرفة الشات.....